معول
يحلم معول، ويدل يعمل عدو لا هوادة فيها للإطاحة كنت اجتماعيا. كسر واحد، يعني كارثة على كل ما تبذلونه من المصالح.
يحلم معول، ويدل يعمل عدو لا هوادة فيها للإطاحة كنت اجتماعيا. كسر واحد، يعني كارثة على كل ما تبذلونه من المصالح.
يحلم أقمشة مشمعة هو التحذير الذي سوف يجتمع برودة والغدر. للتعامل في ذلك، ويدل على المضاربات غير مؤكد.
يحلم حثالة، يعني سوف يكون من ذوي الخبرة خيبة أمل من قبلك أكثر من الهزائم الاجتماعية.
يحلم تلبية أشخاص مجهولين، تغيير ينبئ عن جيدة، أو سيئة كما كان الشخص حسن المظهر، أو قبيحة، أو مشوه. أن تشعر أنك غير معروف، يدل على أن أشياء غريبة سوف تلقي بظلالها من سوء الحظ على مدى لكم. انظر الغموض.
يحلم وهو مدرس، ويدل على أنك من المحتمل أن تستمتع التعلم والملاهي بطريقة هادئة. إذا كنت واحدا، أنت من المحتمل أن تصل إلى النجاح المنشود في الأعمال الأدبية وغيرها.
يحلم التناقص التدريجي شمع الإضاءة، ويدل على أن بعض قوع ارضاء سوف تجلب لك في جمعية مع الأصدقاء غائبة طويلة. على تقدمهم بها، ويشير مرة مخيبة للآمال، وسوف المرض إحباط الفرص المتوقعة من اجتماع أصدقاء الموقر.
يحلم التي يتم رسمها لكم من خلال الشوارع في الجامع، وسوف تتاح سوء الفهم يتنبأ مع الأصدقاء، والوعود غير حكيم من قبلك. انظر النقل.
يحلم من زيارة حديقة الحيوانات، ويدل على مشاكل مختلفة.
…المعمودية، يدل على أن الطابع الخاص بك بحاجة إلى تعزيز من خلال ممارسة الاعتدال في الدعوة آرائكم إلى انتقاص من أصدقائك. يحلم أن كنت قد تقدمت بطلب، يعني أنك سوف إذلال النفس إلى الداخل للحصول على صالح العام. تحلم أن ترى يوحنا المعمدان تعميد المسيح في نهر الأردن، ويدل على أنه سيكون لديك صراع العقلية اليائسة بين الرضوخ نفسك للعمل في قدرة ضئيلة لتوفير الحياة من الآخرين، أو اتباع الشهوات التي قد تقودك إلى الثروة والتفرد. لرؤية الاشباح المقدسة تنازلي…
ساره حلمت في زوجه عمي انها ترسم على دربي خط مستقيم من الفتات لونه بيج و كنت اعلم بالمنام انه سحر و اتحدث اليها ب انها لا تمل من السحر فيني كانت ملتزمه الصمت لابسه ثوب ازرق قائله لم ترى شي .. ثم وجدت طريق غير اللي رسمته لي ف هربت منه حيث وجدت غرفه لا نور فيها و يوجد ابنها فالمنام كان قصير المقام و في الواقع عكس ذلك .. حدثته ان لا تخبر امك اني هنا ف قال تمام .. لكن حين مرت من صوبنا نادا عليها باني اختبأ هنا .. ثم مسكتني و كاني مستلقيه حين دارت…