بستان

…. لجمع ثمرة ناضجة، هو فأل سعيد من الكثير لجميع الطبقات. بساتين تعج اللفحة، ويدل على وجود بائسة، وسط الفرح والثروة. أن تكون اشتعلت في العليق، بينما يمر من خلال بستان، يحذرك من منافس غيور، أو، إذا كنت متزوجا، صف خاص ولكنه كبير مع شريك حياتك. إذا كنت تحلم في رؤية بستان جرداء، وفرص للارتقاء إلى محطات أعلى في الحياة سيتم تجاهل. إذا كنت ترى واحد سرق من الخضرة من قبل ما يبدو في فصل الشتاء، فإنه يدل على أن كنت قد تعرضت مهمل في المستقبل في التمتع الحاضر….

مهندس معماري

المهندسين المعماريين رسم الخطط في أحلامك فإن هذا يدل على تغيير في عملك، والتي سوف يكون من المرجح أن تؤدي إلى فقدان لك. لامرأة شابة لرؤية مهندس معماري، يتنبأ ستلتقي في تقريع لها تطلعات ومناورات لجعل الزواج مواتية.

معطف

يحلم من معطف، ويدل على أنك سوف تعاني من معارضة، عرضت من قبل الآخرين. لاستعارة واحدة، يتنبأ سوف يكون من المؤسف من خلال الاخطاء التي ارتكبت من قبل الغرباء. إذا كنت ترى أو ترتدي معطف جديد وسيم، سوف تكون محظوظة للغاية في تحقيق رغباتكم.

معركة

معركة يدل على السعي مع الصعوبات، ولكن النصر النهائي على نفسه. إذا كنت هزم في معركة، فإنه يدل على أن صفقات سيئة قام بها الآخرون سوف يفسد التوقعات الخاصة بك من أجل الخير.

معاش

يحلم الرسم على معاش تقاعدي، يتنبأ أن تكونوا ساعد في يجاهد الخاص بك عن طريق الأصدقاء. فشل في التطبيق الخاص بك للحصول على معاش، ويدل على أنك سوف تخسر في تعهد وتعاني من فقدان الصداقات.

معطف

يحلم يرتدي معطف آخر، يدل على أنك سوف تسأل بعض الأصدقاء للذهاب الأمن بالنسبة لك. لمعرفة معطفك ممزق، ويدل على فقدان صديق مقرب والأعمال الكئيب. لمعرفة معطفا جديدا، ينذر لك بعض الشرف الأدبية. لانقاص ومعطفك، وسوف تضطر إلى إعادة بناء ثروتك المفقودة من خلال كونها أكثر من واثق في المضاربة. انظر الملابس وملابس.

تسجيل

شيماء عادل حلمت في بحر اكبير وقمت دخلت جوها ولقبت صندوف ملين دهب ف شلت الصندوق من البحر وبعد داك في قراب كان هو حارث الصندوق وبقه ساكيني شلته حبت دهب وجريت اميري محمد حلمت انو عندي ولدواريد اسمي مصطفى وجان الكل معترض ع الاسم بس اني سميت مصطفى مع العلم اني منفصله وعندي ولداسمه محمد SAB DE NUIT انا رايت في منامي أني أسبح مع زوجي في أعماق البحر مع العلم أني أخاف الغوص حملني بينا ذراعيه و غصنا ف أعماق البحر في بدي أمر كنت خايفة و لكن عندما صلى لي…